عَنْ أُسَامَةَ بن زَيْد رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ :
«قُلتُ : يا رسولَ اللَّهِ ، لَمْ أرَكَ تَصومُ شَهْرًا منَ الشُّهورِ ما تصومُ من شعبانَ ؟ ، قالَ : ذلِكَ شَهْرٌ يَغفُلُ النَّاسُ عنهُ بينَ رجبٍ ورمضانَ ، وَهُوَ شَهْرٌ تُرفَعُ فيهِ الأعمالُ إلى ربِّ العالمينَ ، فأُحبُّ أن يُرفَعَ عمَلي وأَنا صائمٌ»
[صحيح النسائي 2356]


