كلما ضاقت بك الدنيا وعسُرت سبل العيش أمامك، تذكر هذا الأثر العظيم الجليل:
• روى أبو نعيم في "الحلية" (269/3-ط دار الفكر):
عَنْ عِكْرِمَةَ قَالَ: «شَكَى نَبِيٌّ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ إِلَى اللهِ تَعَالَى الْجُوعَ وَالْعُرْيَ،
فَأَوْحَى اللهُ تَعَالَى إِلَيْهِ: أَمَا تَرْضَى أَنِّي سَدَدْتُ عَنْكَ بَابَ الشِّرْكِ».
---> فأعظم النعم -في هذه الدنيا- أن يجعلك الله موحدا ويسد عنك باب الشرك والكفر، بل ذلك ربما في آخر الزمان قد يُعد من الكرامات!
نسأل الله أن يسد عنا باب الشرك ويميتنا على الإسلام والسنة. ويثبتنا على الحق حتى نلقاه آمين


